- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
عليه القرآن بالسبع في أواخر أربع وأربعين وأربعمائة، وتوفيت بمصر تمام حجها قافلة إلى الأندلس سنة ۴۴۶ هـ($انظر: الذيل والتكملة السفر ۸ ق ۲ ص ۳۹۴، التكملة ۲/ ۷۴۶ رقم ۲۱۱۸.$).
۸۱ - فاطمة بنت عبدالرحمن بن محمد بن حيوة الوشقي، أبوها مقرئ. طلبت العلم، وسمعت من أبي داود المقرئ بدانية في سنة ۴۹۰ هـ($انظر: الذيل والتكملة السفر ۸ ق ۲ ص ۴۹۰.$).
ولقد تأثر تلاميذ أبي داود به، فصار بعضهم من المقرئين المشهورين وصار بعضهم من المؤلفين المشهورين، وصار بعضهم من المحدثين والمفسرين، وتصدروا للإقراء والتدريس، وقصدهم طلاب العلم رحمهم الله.
كان لأبي داود المقرئ سليمان بن نجاح مكتبة عامرة بالكتب، والكثير منها بخط يده($انظر: الصلة ۱/ ۲۰۳، بغية الملتمس ۳۰۳.$).
وقد آلت هذه المكتبة إلى تلميذه أبي الحسن علي بن محمد بن هذيل البلنسي (ت ۵۶۴ هـ)، فإليه صارت أصوله العتيقة($انظر: الذيل ۵/ ۱/ ۳۶۹، ۳۷۰، رقم ۱ ورقم ۶۳۸.$)، فقال عن شيخه أبي داود: «كان أبو داود يكتب من ليلته عشرين ورقة كبارا»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$) ومن خلال الاستقراء والتتبع تبين لي أن كتابة أبي داود كانت:
۸۱ - فاطمة بنت عبدالرحمن بن محمد بن حيوة الوشقي، أبوها مقرئ. طلبت العلم، وسمعت من أبي داود المقرئ بدانية في سنة ۴۹۰ هـ($انظر: الذيل والتكملة السفر ۸ ق ۲ ص ۴۹۰.$).
ولقد تأثر تلاميذ أبي داود به، فصار بعضهم من المقرئين المشهورين وصار بعضهم من المؤلفين المشهورين، وصار بعضهم من المحدثين والمفسرين، وتصدروا للإقراء والتدريس، وقصدهم طلاب العلم رحمهم الله.
مؤلفات أبي داود
كان لأبي داود المقرئ سليمان بن نجاح مكتبة عامرة بالكتب، والكثير منها بخط يده($انظر: الصلة ۱/ ۲۰۳، بغية الملتمس ۳۰۳.$).
وقد آلت هذه المكتبة إلى تلميذه أبي الحسن علي بن محمد بن هذيل البلنسي (ت ۵۶۴ هـ)، فإليه صارت أصوله العتيقة($انظر: الذيل ۵/ ۱/ ۳۶۹، ۳۷۰، رقم ۱ ورقم ۶۳۸.$)، فقال عن شيخه أبي داود: «كان أبو داود يكتب من ليلته عشرين ورقة كبارا»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$) ومن خلال الاستقراء والتتبع تبين لي أن كتابة أبي داود كانت:
عليه القرآن بالسبع في أواخر أربع وأربعين وأربعمائة، وتوفيت بمصر تمام حجها قافلة إلى الأندلس سنة ۴۴۶ هـ($انظر: الذيل والتكملة السفر ۸ ق ۲ ص ۳۹۴، التكملة ۲/ ۷۴۶ رقم ۲۱۱۸.$).
۸۱ - فاطمة بنت عبدالرحمن بن محمد بن حيوة الوشقي، أبوها مقرئ. طلبت العلم، وسمعت من أبي داود المقرئ بدانية في سنة ۴۹۰ هـ($انظر: الذيل والتكملة السفر ۸ ق ۲ ص ۴۹۰.$).
ولقد تأثر تلاميذ أبي داود به، فصار بعضهم من المقرئين المشهورين وصار بعضهم من المؤلفين المشهورين، وصار بعضهم من المحدثين والمفسرين، وتصدروا للإقراء والتدريس، وقصدهم طلاب العلم رحمهم الله.
كان لأبي داود المقرئ سليمان بن نجاح مكتبة عامرة بالكتب، والكثير منها بخط يده($انظر: الصلة ۱/ ۲۰۳، بغية الملتمس ۳۰۳.$).
وقد آلت هذه المكتبة إلى تلميذه أبي الحسن علي بن محمد بن هذيل البلنسي (ت ۵۶۴ هـ)، فإليه صارت أصوله العتيقة($انظر: الذيل ۵/ ۱/ ۳۶۹، ۳۷۰، رقم ۱ ورقم ۶۳۸.$)، فقال عن شيخه أبي داود: «كان أبو داود يكتب من ليلته عشرين ورقة كبارا»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$) ومن خلال الاستقراء والتتبع تبين لي أن كتابة أبي داود كانت:
۸۱ - فاطمة بنت عبدالرحمن بن محمد بن حيوة الوشقي، أبوها مقرئ. طلبت العلم، وسمعت من أبي داود المقرئ بدانية في سنة ۴۹۰ هـ($انظر: الذيل والتكملة السفر ۸ ق ۲ ص ۴۹۰.$).
ولقد تأثر تلاميذ أبي داود به، فصار بعضهم من المقرئين المشهورين وصار بعضهم من المؤلفين المشهورين، وصار بعضهم من المحدثين والمفسرين، وتصدروا للإقراء والتدريس، وقصدهم طلاب العلم رحمهم الله.
مؤلفات أبي داود
كان لأبي داود المقرئ سليمان بن نجاح مكتبة عامرة بالكتب، والكثير منها بخط يده($انظر: الصلة ۱/ ۲۰۳، بغية الملتمس ۳۰۳.$).
وقد آلت هذه المكتبة إلى تلميذه أبي الحسن علي بن محمد بن هذيل البلنسي (ت ۵۶۴ هـ)، فإليه صارت أصوله العتيقة($انظر: الذيل ۵/ ۱/ ۳۶۹، ۳۷۰، رقم ۱ ورقم ۶۳۸.$)، فقال عن شيخه أبي داود: «كان أبو داود يكتب من ليلته عشرين ورقة كبارا»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$) ومن خلال الاستقراء والتتبع تبين لي أن كتابة أبي داود كانت: